برسم السيد وزير الإدارة المحلية.. مواصلات ضاحية الأسد ثقب أسود وحلول معدومة ..

لم تعد حجج القص لصق بعدم توفر مادة المازوت مقنعة لأصغر أطفال ضاحية الأسد سبباً لاختفاء وسائل النقل ، خاصةَ وأن سكان الضاحية باتو أشهر من ” نار على علم ” لدى وسائل نقل خطوط الجمهورية العربية السورية ( خط المزة جبل – خط الدوار الشمالي – حتى خطوط الدويلعة وخطوط أخرى تقوم بالعمل على نقل سكان ضاحية الأسد وبأجور مضاعفة  تزيد عن الأجر المتعارف عليه ) . السؤال المنطقي كيف تأمن هذه سيلرات هذه الخطوط مادة المازوت بينما حجة خط الضاحية عدم توفر المادة ؟
لماذا هناك تطنيش شبه متعمد لسرافيس تعمل مساء ً في منطقة عش الورور ومخيم الوافدين ؟
نعلم كل العلم بأن معظم السرافيس تتعاقد مع مدارس ونعلم المبالغ التي يتعاقدون بها ولسنا في وارد الحسد ولكن تأمين المواطنين هي مسؤوليتكم وليست من مهمة خطوط أخرى .
وضع مراقب خط لهذه البهدلة التي تسمونها خط هل هي بمثابة صناعة قنبلة نووية ؟
تنظيم هذه المهزلة هل يحتاج لعلماء ذرة ؟
نضع هذه المسالة برسم  السيد وزير الإدارة المحلية والبيئة  المهندس حسين مخلوف الذي استجاب مشكورا في العام الماضي بتخصيص باصين للضاحية ولكنهم تقلصوا لواحد !!!!. وبرسم كل من ينظر إلينا بعين المواطن وشكراً .

“أهالي ضاحية الأسد “

# سفيربرس _  منار بكتمر