نظرية إحياء الموتى للباحث حمادي سمكو تقلب موازين العلم والفيزياء الكونية ؟
#سفير_برس _ الإمارات العربية المتحدة

النظرية التي تتحدث عن إحياء الموتى هي موضوع معقد ومثير للجدل. إن إحياء الله الموتى بالماء أمر يقيني ومتحقق لا محالة؛ فهو يسير وفق سنن الله تعالى في هذا الكون المعجز، الذي خلق الله عز وجل فيه الأرض، ثم خلق منها الإنسان، ثم جاء العلم الحديث فأثبت أن بينهما تشابهًا كبيرًا؛ إذ إن العناصر التي خلق منها كل منهما واحدة، ليس هذا فحسب؛ بل إن النبات الخارج من الأرض يشبه الإنسان أيضًا في أشياء كثيرة؛ فهما شقيقان، ومن ثم فإن إحياء الموتى سيكون بطريقة إنبات النبات نفسها، وهو ما يتسق مع المنطق العقلي والعلمي أيما اتساق، وليس بعيدًا عنهما كما يزعمون ,
بسم الله الرحمن الرحيم {وَنُفِخَ فِي ٱلصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ ٱلْأَجْدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ} صدق الله العظيم [سورة يس الآية 51].
دفعتني هذه الآية الكريمة للبحث والتنقيب في أعماق المعنى الفيزيائي للوصول إلى متن الموضوع “فيزياء القرآن”،
“فالصُّور” هو القرن أو البوق في لغة العرب، وإذا نُفخ فيه أصدر صوتاً، ولأنه سماوي المصدر فلا ريب بأنه سيكون فائق السرعة، والأجداث عند البعض هي القبور، والأصح هي عند البعض الآخر “فتات اللحم”، جدث اللحم أي مضغه في فمه حتى أصبح فتاتًا، ولماذا التأكيد على المعنى الثاني لشرح الجدث؟! لأن المنطق والسياق يقضي بذلك، فلو أن الأجداث هي القبور لاقتصرت النفخة على أهل القبور فقط من الأموات، فما بال الغريق الذي أكله السمك، والذي مات في حريق وأصبح رمادًا، أو الذي ضاع في الفضاء في رحلات الاستكشاف، أو الذي انصهر في البراكين، ألا تشملهم النفخة ويذهبون إلى ربهم مسرعين؟
ولأن كلام الله عز وجل شمولي المعنى، فإن التفسير الصحيح هو جميع الأموات بجميع حالاتهم الفيزيائية أي حتى فتاتهم تجمعهم نفخة الصور ويذهبون إلى ربهم مسرعين، وبذلك نكون قد وصلنا إلى حقيقة فيزياء الصوت الذي له أدوار عديدة منها على سبيل المثال لا الحصر هذه الآية الكريمة التي وضحت قدرة الصوت على إحياء الموتى حتى من فتات، وهذا يعني أننا نستطيع بقدرة الصوت فائق السرعة وبتردد معين إحياء خلية دموية ميتة، والموت في الفيزياء هو السكون وعدم الحركة، ولأن عنصر الأوكسجين هو نواة الحركة الحية وبدونه يكون السكون أو الموت كما قلنا، فلذلك يكون عنصر الأوكسجين هو ضالتنا.
يتكلم العلم عن طبقة الأوزون على أنها جزء من الغلاف الجوي، الذي يحتوي بشكل مكثف على غاز الأوزون في الجزء السفلي من طبقة الستراتوسفير من الغلاف الجوي للأرض، ويتحول فيها جزء من غاز الأوكسجين إلى غاز الأوزون بفعل الأشعة فوق البنفسجية القوية التي تصدرها الشمس. ولهذه الطبقة أهمية حيوية بالنسبة لنا، فهي تحول دون وصول الموجات فوق البنفسجية القصيرة بتركيز كبير إلى سطح الأرض وبهذا الوصف نعلم بما لا يدع مجالاً للشك بأن الأوكسجين ثلاثي الذرات أو الأوزون منع أو حجب أو قلل وصول الموجات الضوئية الضارة إلى الأرض، ولكن يوجد شيء آخر يستطيع الوصول إلى الأرض، إنه الصوت فائق السرعة الموجود في الفضاء الكوني الذي لو عبر طبقة الأوزون لأصبحت الأرض فتاتًا، فمن الذي امتص هذا الصوت؟.
إنها ذرة الأوكسجين التي انقسمت بفعل امتصاص الصوت الكوني إلى قسمين فأصبحت ثلاث ذرات بدل واحدة، وقد ثبت علميًّا سماع صوت كالمطرقة في الفضاء الكلي كأنه نبضات قلب -سبحان الله-، فأيقنت أني وجدت ضالتي (الصوت هو سبب الانقسام الخلوي في ذرة الأوكسجين لتصبح ثلاثية الذرات أي الأوزون).
الضوء هو نتاج الصوت
كلنا يعلم أن أي آلة ميكانيكية تعمل تنتج حولها مجالًا كهرومغناطيسيًّا، والقاعدة الفيزيائية تقول في بيان: الفرق بين الصوت والضوء أن الصوت هو عبارة عن موجات ميكانيكية طولية تحتاج إلى وسط مادي حتى تنتشر، أما الضوء هو عبارة عن موجات كهرومغناطيسية مستعرضة، وليست بحاجة إلى وسط مادي كي تنتشر.
إذاً الضوء يحتاج إلى آلة ميكانيكية تخلقه من العدم؟ ونرجع هنا إلى الصوت وأنواعه الذي يحيي ويميت، فالعدم هو انعدام الصوت، والحياة والحركة هي انبعاث الصوت نفسه.
بسم الله الرحمن الرحيم {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} صدق الله العظيم، [سورة يس الآية 82].
والأوامر الإلهية واقعة الحدوث لا محال ولكن كيف؟ طبعاً (بالقول) وآلية تنفيذه تكون؟ بكل تأكيد (بالصوت)، وبما أن كل شيء في هذا الكون العظيم يهتز بصورة دائمة، فهذا يدل على أن الصوت دائم الترددات، ولو أسقطنا ما ذكر على ضوء الشمس ستصابون بالدهشة والبهتان (إن الشمس في حقيقتها حسب فرضيتي هي فتحت الصور أو البوق).
بسم الله الرحمن الرحيم {اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} صدق الله العظيم، [سورة النور الآية 35].
وقد قمنا بدورنا بمراسلة مركز بحثي مهم في هذا المجال لتبني نظريتي إحياء موتى الدماغ بالمصل الأوزون خلال المرحلة الزمنية الأولى شريطة عدم توقف القلب ونفاذ الأوكسجين في الدم حسب هذا التعريف فإن الشخص الميت بيولوجياً (دماغيًّا) يمكن أن يعمل قلبه لبرهة من الزمن حتى بعد موته لأن القلب ينبض بنفسه دون أن يكون هناك دماغ يعمل، لكن الشخص الميت دماغيًا لا يستطيع التنفس لذلك نسبة الأكسجين في الدم تقل بشكل تدريجي وسريع مما يؤدي بالنهاية إلى توقف القلب أيضًا عن العمل بسبب قلة الأوكسجين اللازم لعضلات القلب، وأي شخص يتنفس طبيعيًا دون وجود التنفس الاصطناعي فذلك يعني أن هذا الشخص غير ميت بيولوجيًا (دماغياً).
ما هو المصل الأوزون (A.S.S)
المصل هو عبارة عن سيروم سكري سعة نصف ليتر معدل فيزيائياً عرض هذا المصل السيروم إلى ترددات صوتية فائقة السرعة تشبه تلك التي انقسمت بفعل امتصاص الصوت الكوني إلى قسمين فأصبحت ثلاث ذرات بدل واحدة , وبذلك نكون قد حصلنا على شكل فيزيائي جديد في المصل السيروم وهو (H2O3) ولأول مرة في لائحة الفيزياء يتكون لدينا سائل فيزيولوجي أوزوني نقوم بتسريبه وريدياً للمتوفى دماغياً الأمر الذي سيغير من نسب الأوكسجين في الدم وبالتالي ستعمل خلايا الدماغ الميتة بفعل الطاقة المحركة للخلايا وسيكون الأوزون السائل هو الوقود لدوران الآلة الميكانيكية والإهتزازية لخلايا الدماغ …
وكان الرد متوقعاً حيث طلب مني عدم ذكر الشواهد القرآنية في موضوع البحث وتأكيد حقائق دينية في موضوع علمي بحت على حد تعبيرهم ؟ وسيتم النظر بتبني الفكرة بشكل جدي , لكني آثرت نشره إيماناً مني بكلام الله عز وجل وتثبيتاً لفيزياء القرآن في علاج الإنسان , وهذا المنشور هو بمثابة إعلام للهيئات العلمية العربية والإسلامية لتبني النظرية والله ولي التوفيق .
الباحث في الفيزياء الكونية
والمعالج بالأوزون السائل
#سفير_برس _ حمادي سمكو
جيميل : [email protected]
من الإمارات العربية المتحدة
00971557445369
00971505840529
من جمهورية العراق
0096407510527919
من الجمهورية العربية السورية
00963933711873