الدكتور ثامر الناصري : “عقيل مفتن رجل المرحلة القادمة” و الرياضة العراقية بخير وستتوج بافضل النتائج قريبا 

الدكتور عقيل مفتن: العراق بلد جميل وآمن ، ومن حقنا اللعب في العاصمة بغداد

الرياضة العراقية تعيش فترة جديدة من التألق والنجاح، خاصة مع وجود شخصيات رياضية بارزة مثل الدكتور عقيل مفتن، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية.

يعتبر الدكتور مفتن رجلاً رياضياً محنكاً اداريا ، حيث قاد اللجنة الأولمبية العراقية نحو آفاق جديدة من التطور والتقدم.

بفضل رؤية الدكتور مفتن الاستراتيجية، تمكنت اللجنة الأولمبية من تعزيز البنية التحتية الرياضية في العراق، وتطوير البرامج التدريبية للرياضيين، وزيادة الدعم المالي للفرق والمنتخبات الوطنية. كما عمل على تعزيز التعاون الدولي مع اللجان الأولمبية الأخرى، مما ساهم في تعزيز مكانة العراق على الساحة الرياضية العالمية.

وتحت قيادة الدكتور مفتن، شهدت الرياضة العراقية العديد من الإنجازات، بما في ذلك التأهل إلى البطولات الدولية، وتحقيق الميداليات في مختلف الرياضات. كما تمكنت اللجنة الأولمبية من تنظيم العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى، مما ساهم في تعزيز الروح الرياضية في العراق.

إن وجود الدكتور عقيل مفتن في رئاسة اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية يُعد إضافة قيمة للرياضة العراقية، حيث يساهم في تعزيز التطور الرياضي في البلاد. نتمنى له التوفيق في مساعيه لتحقيق المزيد من النجاحات للرياضة العراقية .

وان وجود الانسان الحقيقي ، الدكتور عقيل مفتن، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية مهم للغاية ، حيث لعب دورًا هامًا في حل الأزمات التي يمر بها اتحاد الكرة العراقي.

. *إصلاح الهيكل الإداري*: عمل الدكتور مفتن على إصلاح الهيكل الإداري لاتحاد الكرة العراقي، بما في ذلك إعادة هيكلة الإدارة، وتعزيز الشفافية، ومكافحة الفساد. هذه الإصلاحات ساهمت في تعزيز الثقة في الاتحاد والرياضة العراقية.

*دعم المنتخب الوطني*: خلال الأزمات التي واجهها المنتخب الوطني العراقي، عمل الدكتور مفتن على دعم المنتخب وتوفير الدعم اللازم له. كما عمل على تعزيز الروح الرياضية والتماسك بين اللاعبين.

في بعض الأحيان، واجه اتحاد الكرة العراقي أزمات مع الأندية العراقية. في هذه الحالات، تدخل الدكتور مفتن وقاد جهودًا للتفاوض مع الأندية وحل المشاكل بشكل فردي.

بفضل حلوله الفردية، تمكن الدكتور عقيل مفتن من حل العديد من الأزمات التي واجهها اتحاد الكرة العراقي.

شجاعة الدكتور عقيل مفتن في تصحيح مسار الرياضة الجديدة في العراق تظهر في العديد من الجوانب.

1. *مواجهة التحديات*: واجه الدكتور مفتن العديد من التحديات في بداية توليه رئاسة اللجنة الأولمبية، بما في ذلك نقص التمويل، والبنية التحتية الرياضية المتقادمة، والفساد الإداري. ومع ذلك، لم يتراجع، بل عمل على مواجهة هذه التحديات بشجاعة وتصميم.

2. *الإصلاح الإداري*: قام الدكتور مفتن بتنفيذ إصلاحات إدارية كبيرة في اللجنة الأولمبية، بما في ذلك إعادة هيكلة الإدارة، وتعزيز الشفافية، ومكافحة الفساد. هذه الإصلاحات ساهمت في تعزيز الثقة في الرياضة العراقية.

3. *دعم الرياضيين*: يعمل الدكتور مفتن على دعم الرياضيين العراقيين، من خلال توفير البرامج التدريبية والتمويل اللازم لهم. كما يعمل على تعزيز الروح الرياضية والتماسك بين الرياضيين.

4. *التعاون الدولي*: سعى الدكتور مفتن لتعزيز التعاون الدولي مع اللجان الأولمبية الأخرى، والاتحادات الرياضية العالمية. هذا التعاون ساهم في تعزيز مكانة العراق على الساحة الرياضية العالمية.

5. *الاستثمار في البنية التحتية*: استثمر الدكتور مفتن في بناء البنية التحتية الرياضية في العراق، بما في ذلك الملاعب والمراكز التدريبية. هذا الاستثمار ساهم في تعزيز قدرة الرياضيين العراقيين على المنافسة على المستوى الدولي.

بفضل شجاعته وتصميمه، تمكن الدكتور عقيل مفتن من تصحيح مسار الرياضة الجديدة في العراق، وفتح آفاق جديدة للرياضيين العراقيين. نتمنى له المزيد من النجاح في مساعيه لتحقيق المزيد من الإنجازات للرياضة العراقية.

وبما يخص المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم الذي يمر حاليًا بأزمات كبيرة، وهناك حاجة ملحة لحلول سريعة لإنقاذ الكرة العراقية من الانهيار. وبفضل إخلاص الدكتور عقيل مفتن، يحاول تقديم اقتراح لبعض الحلول السريعة التي قد تساعد في إنقاذ الكرة العراقية:

1. *تشكيل لجنة طوارئ*: يمكن تشكيل لجنة طوارئ برئاسة الدكتور عقيل مفتن، تتكون من خبراء في كرة القدم، لدراسة الوضع الحالي للمنتخب الوطني ووضع خطة إنقاذ سريعة.

2. *تعيين مدرب جديد*: يمكن تعيين مدرب جديد للمنتخب الوطني، يكون لديه خبرة في تدريب المنتخبات الوطنية، ويكون قادرًا على وضع خطة تدريبية فعالة.

3. *إعادة هيكلة الاتحاد*: يمكن إعادة هيكلة اتحاد الكرة العراقي، بما في ذلك إعادة هيكلة الإدارة، وتعزيز الشفافية، ومكافحة الفساد.

4. *دعم اللاعبين الشباب*: يمكن دعم اللاعبين الشباب العراقيين، من خلال توفير البرامج التدريبية والتمويل اللازم لهم، لكي يصبحوا لاعبين محترفين.

5. *التعاون مع الخبراء الأجانب*: يمكن التعاون مع خبراء أجانب في كرة القدم، لكي يقدموا نصائحهم وخبراتهم في إنقاذ الكرة العراقية.

6. *زيادة الدعم المالي*: يمكن زيادة الدعم المالي للمنتخب الوطني، لكي يتمكن من المشاركة في البطولات الدولية وتحقيق النجاحات.

7. *تحسين البنية التحتية*: يمكن تحسين البنية التحتية الرياضية في العراق، بما في ذلك الملاعب والمراكز التدريبية، لكي يتمكن اللاعبون العراقيون من التدريب في بيئة جيدة.

بفضل هذه الحلول السريعة، يمكن إنقاذ الكرة العراقية من الانهيار والصعود لكأس العالم.

وفي صدد الظروف الصعبة التي رافقت المباراة الاخيرة بين العراق وفلسطين في ملعب ستاد عما

ّان الدولي ، بذل الدكتور عقيل مفتن جهودًا كبيرة لتعزيز العلاقات الرياضية بين العراق والأردن. بارسال مستشاره الثقافي، الدكتور ثامر الناصري، لعقد لقاءات مع المسؤولين الأردنيين بهدف إجراء مفاوضات بين البلدين لحل الأزمات الرياضية وإعطاء صورة مشرقة عن جهود العراق في تعزيز العلاقات الرياضية مع جيرانه وفي ظل متابعة حثيثة من قبل المستشار الاعلامي الاستاذ جعفر العلوجي وبعض الاعلاميين المتميزين والمهنيين ، ومتابعة متواصلة مع المكتب الخاص للدكتور مفتن لاجل ايجاد حل سريع لهذه الازمة ، قبل موعد اقامة مباراتنا المصيرية مع المنتخب الاردني الشقيق في العاصمة عمّان .

*جهود الدكتور عقيل مفتن*

– ١- تعزيز العلاقات الاخوية والعلاقات الرياضية بين العراق والأردن

٢ – حل الأزمات الرياضية بين البلدين

٣- – إعطاء صورة مشرقة عن جهود العراق في تعزيز العلاقات الرياضية

*أهداف الزيارة*

– عقد لقاءات مع المسؤولين الأردنيين

– إجراء مفاوضات بين العراق والأردن

– تعزيز التفاهم والتعاون بين البلدين

*نتائج الزيارة*

بفضل جهود الدكتور عقيل مفتن ومستشاره الثقافي، الدكتور ثامر الناصري، تمكنا من تعزيز العلاقات الرياضية بين العراق والأردن وتحقيق نتائج إيجابية لصالح البلدين.

#سفيربرس _ تقرير : دنيا صاحب – العراق