همسة عتب في آذان المجلس البلدي في ضاحية الأسد ( والعتب على قد المحبة ) ..
#سفيربرس _ منار بكتمر
. موضوع السرقات اليومية بات يقض مضجع سكان الضاحية ، والموضوع لا يمكن أن نرمي به على مخفر الضاحية ورجال الشرطة فقط .
فليس من المنطقي أن تغطى كل جزر الضاحية شرطياً وليس بالمستطاع فرز رجل شرطة لكل جزيرة وكل حارة ، الموضوع بصراحة يحتاج إلى تنسيق مع مشغل الأمبيرات في ضاحية الأسد .
فهناك فقرة ضمن عقود مشغلي الأمبيرات وهي إناراة الشوارع والطرق الفرعة وهنا نحن لا نتكلم بضرب من الخيال .
الموضوع مطبق في منطقتين متباعدتين نفذ بهما نظام الأمبيرات وتمت فيهما إنارة الشوارع والطرق الفرعية – ( معربا وقدسيا ) وللأمانة الصحفية فهناك فارق كبير في المنطقتين قبل وبعد موضوع دخول نظام الأمبيرات .
الفقرة الثانية وهي إلزام المواطنين الذين يعتمدون على الطاقة الشمسية بضرورة إنارة مداخل الأبنية التي تم تركيب أجهزة طاقة شمسية عليها تلافياً لحدوث السرقات الليلية وبهذا نكون قد أقفلنا جزء كبير من الأبواب المشرعة أمام اللصوص .
#سفيربرس _ منار بكتمر