رايسا مصطفى موهبة واعدة تعشق التمثيل ومؤمنة بالفن

ابنة السلمية المدينة الولود للإبداع هي سليلة أمجاد الماغوط وأحمد وعلي وسامي الجندي وفايزخضور.

رايسا مصطفى الموهبة الإستثناء دخلت عالم الفن لتكون إلى جانب أبناء مدينتها السلمية سلاف معمار، مهيارخضور ، وعاصم حواط  ، كرم شعراني، والعشرات من الأسماء لرفد الحركة الفنية والثقافية البعيد عن الأسفاف من صحاريها الجميلة وهواها المنعش من طيبة أهلها استنسخت رايسا موهبتها لتدخل عالم الفن من بوابة كلية العلوم لامن باب معهدالتمثيل وهي المْدرِسة لمادة العلوم لكن كيمياء حياتها تمخضت عن معادلتها الفيزيائية وهي شغفها وحبها للتمثيل حيث دخلته من بوابة كبيرة وقلب محب للفن ومؤمنة بالمواهب وكانت  المخرجة الكبيرة :رشاشربتجي “سندها بكل حب .

ومن بوابة “حارة القبة” حيث ادخلتها رشا لتكون إحدى معادلاتها الكيميائيةالصعبة.

بدأت رايسا من فيلم “تيمبو” المشارك بمهرجان لشبونة السينمائي لتعيدالتجربة بنجاح بفيلم “بريد المغتربين” بتوقيع المخرج الشاب حسام جليلاتي ومع النجمة صباح السالم ويكون فيلمها “العشاء الأخير” من انتاج المؤسسة العامة للسينما وبتوقيع المخرج هشام ضفدع .

وفي أرشيفها الفني وبذاكرتها مكان هام للمسرح فهي المولعة به وقد أبدعت على خشبته بمسرحية “الدب “لشكسبير و”العودة إلى الاندلس” والحبل السري ، ونواعيرحماه،  وفيلم “م ”  لعلاء الصغير وعملها الأخير “جواهر المعبد” للمخرج الشاب وئام اسماعيل تلك هي المعادلة المضافة بحب إلى عالم الفن لتكون نتيجتها الربح الأكيد لعالم الفن بالموهبة .

الفنانة الشابة رايسا مصطفى هذا الأسم  سوف يكون له دور فعال وفاعل وحضور مميز  في عالم الدراما.

#خاص سفيربرس