إعلان
إعلان

تيم حسن يصف تجربته مع ديمة قندلفت بالرائعة…و هل تجاهل أمل عرفة.

#سفيربرس ـ هلا شكنتنا

إعلان

كشف الفنان السوري تيم حسن و عبر حسابه الرسمي على التويتر عن موعد عرض مسلسل ” الهيبة _الرد” بجزءه الرابع من تأليف فؤاد حميرة وإخراج سامر البرقاوي، والذي كان من المفترض أن يعرض خلال الموسم الرمضاني السابق لكن بسبب فيروس كورونا لم يتم استكمال التصوير.

حيث أكد بأن العمل سوف يبدأ عرضه في الواحد من شهر نوفمبر في أواخر العام الحالي.

وما أن أعلن تيم حسن عن موعد عرض العمل، حتى تهافتت عليه الأسئلة من قبل متابعيه، و منها كانت عن تجربته مع الفنانة ديمة قندلفت و الفنان عادل كرم، ليعلق تيم على هذا الأمر قائلاً “رائع”.

وأشار أيضاً تيم ومن خلال رده على الأسئلة إلى أن سلسلة الهيبة من الممكن أن تكون خمسة أجزاء، لكن الأمر يتوقف على نجاح الجزء الرابع وإقبال الجمهور عليه، مؤكداً على أنه يرى الجزء الرابع من أجمل وأهم الأجزاء.

ومن جانب آخر فقد كشف تيم حسن عن عدم ارتباطه بأي أعمال جديدة،وذلك من خلال سؤال إحدى متابعيه ” تيم حابة اسألك مافي جزء ثاني من العميد أو مسلسل مصري”، ليرد عليها الأخير قائلاً:” بسبب الكورونا الله ياخدها راحت للسنة الجاية،في سفر”.

كما وجه بعض المتابعين أسئلة تتعلق بزملاءه الممثلين و منهم الفنان أيمن رضا وإذا كان هنالك أعمال جديدة تجمع بينهم، ليرد حسن مستعيناً بالعمل الذي جمعهما سوياً قائلاً:” الانتظار…كوميديان كبير”، و كان من الملفت للنظر هو جوابه على سؤال تأثر إحدى متابعيه بالمشهد الذي جمعه مع أمل عرفة في مسلسل
” أسعد الوراق” وإذا كان من الممكن أن يتعانوا مجدداً، ليكتفي تيم بجملة واحد للرد متجاهلاً أمل عرفة،قائلاً:”إنت حساسة زيادة”.

وفي ختام جولته عبر التويتر عبر تيم حسن عن رأيه بالدراما السورية حالياً وبشكل مخفي،وذلك من خلال رده على الأسئلة وإذا كان يطمح بتقديم دور جديد يحمل رسائل جديدة في مسيرته الفنية، ليرد تيم ،قائلاً:” بالعشر السنين الأولى من2000 2010 ذروة الدراما السورية خدوا رسائل قد ما بدكم أعمال ثقيلة و فكر و عمق و تقنية في حينها جيدة شو نتيجة هالرسائل”.

#سفيربرس _ هلا شكنتنا

إعلان
إعلان

رئيس التحرير

محمود أحمد الجدوع: رئيس تحرير صحيفة سفير برس. صحيفة سورية إلكترونية، يديرها ويحررها فريق متطوع يضم نخبة من المثقفين العاملين في مجال الإعلام على مختلف أطيافه, وعلى امتداد مساحة الوطن العربي والعالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *