إعلان
إعلان

اليوم الحلقة الأخيرة لسوق الحرير ٢ للأخوين الملا مواصلاً الدهشة والإثارة

#سفيربرس _ نور الهدى الزاير _تونس

إعلان

قمر خلف تعترف أنها تحب بسام كوسا

سلوم حداد يخرج من السجن ويعمل مع بسام كوسا

تتواصل الأحداث العاصفة في الجزء الثاني من المسلسل السوري الناجح سوق الحرير

حيث يخبر فضل عمران بما وجده عن نجوى ويتم إعلام عبد الله بالأمر
، وفي صباح اليوم التالي يستدعي فضل كامل إلى قسم الشرطة ويحقق معه وينكر معرفته ونيته بالنصب على عمران،
في الوقت نفسه يحاول شحادة الترصد لصابر في الحانة ولا يجده في البداية،
ويزور عمار أمه المريضة ليطمئن عليها، التي تفيق وتجده بجانبها،
وتخبر وحيدة مصطفى بأمر حمل عفيفة.
الذي يخبر سيف بدوره،
ويذهب للعيادة ليمنع عفيفة من اتخاذ أي خطوة تجاه الطفل،
يعترف الآذن بعد التعذيب بأن خالد هو من دبر التهمة لراضي
، أبو طلال يزور فضل ويخبره عن ياسين والمعلومات التي أوصلتها له أمينة،
تمر عدة أيام ونشاهد تردد شحادة على حانة نوارة وجلوسه معها، ومراقبة الشرطة له، ولقاءات متعددة لعبد الله وفضل، ويبدو أن كامل مازال يلتقي عمران، لكن عبد الله وأسعد يراقبانه حتى يذهب في يوم من الأيام ليلتقي نجوى فيخبر عبد الله فضل عن المكان الذي يداهمه وعناصره ويقبضان علي كل من نجوى وكامل
، يفرج فضل عن راضي، الذي يذهب ليشكر عزو ويلتقي بقمر التي تخبره أنها تحب عمران فقط.
المسلسل تعرض حلقته الأخيرة اليوم وسط نجاح كبير في كل الدول العربية وثناء نقدي مصاحب للنجاح الجماهيري ليؤكد هذا نجاح رهان الأخوين الأخوين بسام ومؤمن الملا على سوق الحرير وأحداثه المثيرة منذ الموسم الأول.
ويتواصل عرض الحلقات عبر شاهد وعبر قنوات MBC .

العمل حقق جزأه الأول نجاحا نقديا وجماهيرية كبيرا.

ومن إنتاج “MBC Studios” بالتعاون مع الأخوين الملاّ،- بسام ومؤمن الملا- .

وإخراج المثنى صبح، وبطولة كوكبة من نجوم الدراما السورية أبرزهم سلوم حداد، بسام كوسا، كاريس بشار، نادين تحسين بك، فادي صبيح، وفاء موصللي، عبد الهادي الصباغ، قمر خلف، ميلاد يوسف، ريام كفارنة، نجاح سفكوني، يزن خليل.. وإشراف عام للأخوين الملاّ .

#سفيربرس _ نور الهدى الزاير _تونس

إعلان
إعلان

رئيس التحرير

محمود أحمد الجدوع: رئيس تحرير صحيفة سفير برس. صحيفة سورية إلكترونية، يديرها ويحررها فريق متطوع يضم نخبة من المثقفين العاملين في مجال الإعلام على مختلف أطيافه, وعلى امتداد مساحة الوطن العربي والعالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *