إعلان
إعلان

قضايا وطنية وعربية وعالمية في فرع دمشق لاتحاد الكتاب العرب

#سفيربرس _ ماجدة البدر

إعلان

يعدُّ خيار المقاومة حق من أهم حقوق الشعوب لتحرير أرضها المحتلة، ومن حقها أيضاً استخدام أي وسيلة تراها مناسبة، وهو حق تضمنه كل الشرائع الدولية، ومن حقها أيضاً استخدام القوة المناسبة والكافية لاسترجاع الأرض كما أخذت، فما أخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة، وهو الخيار الوحيد المتاح أمام أهلنا في جميع الأراضي العربية والسورية المحتلة، لأن فيه تعبير حقيقي عن الكرامة الإنسانية وهو أحد أهم القضايا العربية والوطنية والسورية التي كنا ومانزال نناضل من أجلها .
أقام فرع دمشق لاتحاد الكتاب العرب يوم الثلاثاء 3/8/2021 في مقره الكائن بدمشق جلسة نقاش أدبي تناول فيها كتاب : (قضايا وطنية وعربية وعالمية للدكتور إبراهيم أحمد سعيد)، وذلك بحضور هيئة المكتب الفرعي ممثلة بـ د.إبراهيم زعرور، رئيس الفرع، أ.أيمن الحسن، أمين السر، أ.أحمد خدام السروجي أمين الصندوق. شارك فيها : د. عبد الله الشاهر، د.أكرم الشلي.. أدر الندوة: د. إبراهيم زعرور
***
في البداية رحب د.إبراهيم زعرور بالحضور، وخص بالترحاب أشقاءَنا الكتاب من القطر العراقي الشقيق، ومن تونس، وجميع الحضور من كافة أنحاء الوطن العربي.
ونوه إلى أهمية حضور الندوات التي تسليط الضوء على أهم الكتب التي يقوم اتحاد الكتاب العرب بإصدارها، وركز على أهم القضايا التي يدور حولها الكتاب، ثم قام د.إبراهيم سعيد، بتقديم نبذة قصيرة عن كتابه منها نقتبس: (أقدم إليكم في هذا الكتاب تسع عشرة قضية وطنية وعربية وعالمية أراها تستحق القراءة بتمعن، وهي قد كُتبت بمنهجية علمية مناسبة لكي تصل إليكم بقدر من الاحترام والتقدير لتكون قادرة على إثارة المحاكمة العقلية في الأفكار المطروحة. وفي هذه المقدمة تم التعريف بتلك القضايا واحدة تلو الأخرى باختصار، وتأتي أهمية إقليم الجولان،

ويتضمن الدفاع عن الوطن وبناء الدولة الوطنية السورية فكرتين متداخلتين الأولى تتعلق بضرورة الدفاع عن سورية (الوطن السوري) كي تنتصر في معركة البقاء والمحافظة على جغرافيتها وسيادتها أولاً، ثم لينطلق السوريون بالوقت نفسه إلى بناء دولتهم على أسس أفضل من الأسس التي كانت عليها قبل الحرب الإرهابية..
لقد حاولت في هذه الدراسة تحليل العوامل الجغرافية والسياسية التي دفعت بالعدوان على سورية والنظريات الجيوبولوتيكية التي اعتمد عليها الغرب في عدوانه كي تصل بقراءاتنا إلى الأسس التي ينطلق منها الغرب في محاربة الشعوب وحاولنا وضع الاستراتيجية المناسبة لحماية شعوبنا وتحصينها من جهة والرد المناسب على تلك التحديات بالإضافة لقراءة موضوعية علمية للحرب العدوانية على سورية في الأسباب وفي كيفية الخروج منها بالتصدي للمؤامرة العدوانية ومحاربة الإرهاب وإعادة بناء وتشكيل المجتمع السوري على أسس من العدالة والعلمانية والوطنية زيادة في تحصينه وتحديد الدوافع التي استخدمها الإرهاب داخلياً بالتقاطع مع المؤامرة الغربية الصهيونية الرجعية أي في إدارة الدولة السورية واستراتيجية التربية فيها وفي مجالات التنمية المتكاملة الشاملة الإقليمية والقطاعية والخدمية.
ويمكن القول إن السنوات العشرين الأخيرة قدّمت وسائل اتصال تستخدم بين الأفراد والشعوب والحكومات والدول ومراكز الأبحاث، بما يعادل أضعاف ما ظهر عبر تاريخ البشرية كلها، ولما بات ما يُعرف بوسائل الاتصال الجتماعي وتقانة الميديا المعاصرة.
وفي النهاية أتمنى أن يُشكل هذا الكتاب إضافة جديدة للمكتبة العربية وأكون شاكراً لكل من يُقدم ملاحظة أو توجيهاً لتصويب الكتاب وأفكاره في طبعات لاحقة.
***
ومن مداخلة د.عبد الله الشاهر نقتبس:
(كتاب قضايا وطنية وعربية وعالمية للدكتور إبراهيم سعيد، كتاب مليء بالأفكار، زاخر بالقضايا، عميق في التحليل، بعيد في الرؤيا، لذلك فإنَّ الإشارة أعم من التفنيد، لأن الإشارة تثير الرغبة في البحث والدعوة إلى قراءة الكتاب، وبالتالي فإن الإشارة عامل تحفيز، أما التفنيد سيؤدي إلى الاجتزاء، والاجتزاء قد يسيء إلى الكتاب ولا يوصل إلى مراميه وغايته..
وبعد عمن نتحدث وعن أي كتاب نعني..
يقع الكتاب في (386)صفحة من القطع الكبير، وقد جاء في مقدمة وثلاثة فصول، مدعمة بقائمة من المراجع والمصادر العربية والأجنبية زادت على المئة والخمسين مرجعاً وهذا دليل على سعة اطلاع الباحث وقدرته على البحث عن دقة المعلومة وصياغة الفكرة بشكل مناسب.
وإذا دخلنا في موضوع الكتاب فإن أول ما يلفت الانتباه العنوان الذي جاء بمفرده قضايا، والقضية اصطلاح مستعمل في الفلسفة التحليلية المعاصرة ويستعمل أساساً في إيضاح فكرة ما قد تقبل الصواب أو الخطأ إذاً؛ فالقضية هي مسألة يتنازع فيها لأنَّها قول مكون من موضوع ومحمول ويصح أن يكون موضوعاً للبرهنة.
إذن، الموضوع يتحدث عن قضايا وطنية وعربية وعالمية فكيف عالج الكتاب هذه القضايا في كتابه؟!!..
جاءت المقدمة معبرة عن مضمون الكتاب بحيث استطاع الكاتب أن يوجز فيها مجمل أفكار الكتاب وأعطت صورة كافية عن المضمون والمنهج..
أما الفصل الأول فقد تحدث فيه الكاتب عن قضايا وطنية استراتيجية شملت الأهمية الجيوبوليتيكية والجيو ستراتيجية للجولان وخيارات تحريره والجيوبوليتيك مصطلح تقليدي ينطبق في المقام الأول على تأثير الجغرافية على السياسة فهو علم دراسة تأثير الأرض برها وبحرها ومرتفعاتها وجوفها وثرواتها وموقعها على السياسة في مقابل مسعى السياسة للاستفادة من هذه الميزات، وتأتي الجيوستراتيجية التي هي في الأساس حقل من حقول الجيو سياسية والتي هي نوع من أنواع السياسة الخارجية التي تهتم بملائمة الوسائل للغايات كل ذلك يسقطه الكاتب على الجولان وخيارات التحرير..
وفي ذات الفصل يتحدث الكاتب عن الدفاع عن الوطن وبناء الدولة الوطنية السورية من خلال النظرية الواقعية أو الموضوعية التي تضمنت الأمن الدولي والمصلحة والقوة أو من خلال نظرية ما بعد الحداثة والتي طرحت مفهوم القوة الناعمة ودور التاريخ وإعادة تشكيل الهوية السياسية أو الهوية الوطنية..
ويطرح الكاتب السؤال الأساس: كيف يمكن بناء الدولة الوطنية السورية على أسس جديدة؟!..
والإجابة تأتي على لسان الكاتب في مجالين أساسيين هما: (تحصين المواطن، وذلك من خلال امتلاك القوة العسكرية المتكاملة ومحاربة الفساد واتباع التنمية الإقليمية في إعادة إعمار الدولة السورية وإقامة المشاريع الضخمة القادرة على إيجاد نمو اقتصادي ذي ديمومة ذاتية والاهتمام بالبحث العلمي أما المجال الثاني فهو مجال بناء المواطن من خلال الإعداد التربوي وتأمين فرص العمل واحترام القوانين ومحاربة الفقر والبطالة واعتماد ثقافة الحوار ودعم ثقافة المقاومة.
ويأتي العنوان الثالث في هذا الفصل الصمود السوري وسقوط نظريات الجيوبوليتيك الغربية وفي هذا الفصل يتعمق الكاتب في تحليله ليرسم لنا صورة عن مشهد الجغرافية السياسية ليحدثنا عن العوامل الجغرافية التي دفعت بالعدوان على سورية ليأخذنا إلى موقع سورية في نظريتي الأساس في الجيوبوليتيك الكلاسيكي من خلال نظرية هالفورد ماكدنر البرية ونظرية نيكولاس سبيكمان، ويستعرض الكاتب كيف استخدم الغرب النظريات الجيوبوليتيك لتدمير سورية بدءاً من النظرية الواقعية فالنظرية الليبرالية والبنائية والنقدية.. أو ما تدعى مدرسة فرانكفورت، وأخيراً نظرية ما بعد الحداثة، ويرى الكاتب أن جميع هذه النظريات قد سقطت على الأرض السورية.
في العنوان الأخير من هذا الفصل يتحدث الكاتب فيه عن واقع البطالة في سورية، وآثارها في المجتمع السوري واستراتيجية حلها، من خلال تعريفها، وأنواعها ونتائجها ومن ثم استراتيجية مواجهة البطالة في سورية..
واللافت في هذا العنوان أن الكاتب استخدم جداول إحصائية تدلل على ورقة المعلومات لديه..
يأتي الفصل الثاني من الكتاب ليحدثنا عن قضايا عربية استراتيجية هذه القضايا تبدأ بمشكلة الأمن الغذائي العربي ليفرد الكاتب في هذا الجانب الفجوة الغذائية في الوطن العربي وأسباب أزمة الغذاء، ومن خلال ذلك يحدد مقومات الأمن الغذائي العربي ومدخلاته الأساسية وماهي المقومات الطبيعية للأمن الغذائي العربي، ثم ماهي علاقة الأمن المائي بالأمن الغذائي لينتقل الكاتب إلى الثروة الحيوانية والثروة السمكية وماهي المقومات البشرية والاقتصادية للأمن الغذائي العربي ودور الاستثمارات الزراعية في التنمية الزراعية، ويختم هذا الجانب في التنمية المستدامة كأفضل أسلوب للاستثمارات الزراعية في التنمية الزراعية، وينتقل إلى موضوع الأمن المائي العربي الذي تحدث فيه عن الموارد المائية في الوطن العربي والهطول المطرية ومصادر تلوث المياه وتملح وتدهور نوعية الموارد المائية لينتقل إلى استراتيجية تنمية الموارد المائية في الوطن العربي ويرى الكاتب أنَّه لابدَّ من وضع استراتيجية عربية موحدة لإقامة المشاريع المائية الكبيرة، ليعود الكاتب إلى مشكلات الهجرة في الوطن العربي واستراتيجية حلها والبحث في أسباب الهجرة ومدتها الزمنية وهجرة العقول والخبرات إلى البلدان المتقدمة والنتائج التي تؤدي إليها الهجرة في الوطن العربي ليختم هذا الجانب في استراتيجية التصدي للهجرة إلى خارج الوطن العربي، ومن الهجرة إلى الفساد والإصلاح في الوطن العربي ليبحث الكتاب في عوامل وأسباب الفساد وأشكال الفساد وآثار ونتائج الفساد ليعرج على الإصلاح ومحاربة الفساد كنتيجة لازمة للوصول إلى مجتمع متقدم..
وخلاصة القول إن الكتاب يشكل منظومة فكرية عميقة، أثمن الجهد المبذول في هذا الكتاب وأغبط الأستاذ الدكتور إبراهيم سعيد على تحمله شقاء البحث والتقصي.
**

*ومن مداخلة د.أكرم الشلي نقتبس: (يحتوي الكتاب على تسع عشرة قضية موزعة على ثلاث محاور رئيسة: وهي كالآتي: (القضايا الوطنية، القضايا العربية، القضايا العالمية)، وكل قضية منها تتضمن مجموعة من المسائل الهامة يتحدث عنها بالتفصيل والشرح مدعماً إياها بالتواريخ والأرقام والإحصاءات، ومرتكزاً في ذلك على مجموعة من الوثائق المختلفة والدراسات كلها مدعمة بمنهجية علمية تبعاً لما تقتضيه كل مسألة، وقام الدكتور المؤلف بالتعريف بتلك القضايا الواحدة تلو الأخرى باختصار وهي كالآتي:
*قضية الجولان: يعتبر الجولان أهم الأقاليم السورية لأنه يمتلك خصائص متميزة، (الموقع الجغرافي الاستراتيجي الاقتصادي والحضاري، ومناخه، وموارده المائية الكبيرة، وتربته الزراعية الخصبة، ومن حيث مناخه المتنوع وموارده المائية الكبيرة وتربه الزراعية الخصبة، ومن حيث أهميته الجيوبولولتيكية للجانب الصهيوني كونه يُشرف على ثلث مساحة فلسطين المحتلة، وتشكل موارده المائية ثلث الاحتياجات المائية الصهيونية، وكذلك لاكتشاف كميات كبيرة من النفط (نحو 3% من الاحتياطي النفطي السوري)، واستخدامه موقعاً لدفن النفايات النووية والكيميائية وتحويل جزء مهم من أرضه لمراكز تدريب للقوات الصهيونية المحتلة، وبالتالي تتلخص أهمية إقليم الجولان بالجانب الاستراتيجي والاقتصادي والحضاري لسورية وبالأهمية الجيوبولولتيكية للجانب الصهيوني.
كما بين ضرورة الدفاع عن الوطن، وبناء الدولة الوطنية ، وهما وجود وواقع يكمل كل واحد منهما الآخر.
*العدوان على سورية: والنظريات التي اعتمد الغرب عليها في عدوانه، وكيف يمكن وضع الاستراتيجية المناسبة لحماية الدولة والشعب وتحصينهما والرد المناسب على تلك التحديات..
*البطالة: تشكل البطالة عاملاً مهماً وخطيراً في تدهور وتدمير بنى المجتمعات وبالتالي إضعاف الدولة وانهيارها، وعلى الرغم من آثارها الاجتماعية والاقتصادية والتنموية وانعكاس ذلك على مجمل الحراك الوطني والتغيرات التي أصابت الدولة في سنوات الحرب الإرهابية، إلا أن السياسات الحكومية والمشاريع المقترحة لازالت دون مستوى المشكلة، ولم ترقَ إلى استراتيجية الدولة لحل هذه القضية..
– الأمن الغذائي:
هو من أكثر المشكلات أهمية الحيوية التي تواجه الوطن العربي، فالعرب يشترون أكبر كمية للقمح المعروضة في الأسواق العالمية، مما يشكل عبئاً ثقيلاً على كثير من الدول العربية، وبخاصة غير النفطية.
– الأمن المائي:
يعتبر جزءاً مهماً من الأمن القومي العربي، وبالنظر لأهمية المياه في مستقبل السياسات الدولية فقد أولت الدول أهمية كبيرة لها.. ويتوافق لتوزيع الجغرافي لفقراء العالم، مع التوزع الجغرافي للفقر البمائي غالباً..
الحدود السياسية:
إن الحدود في دول المشرق العربي ، نشأت وأسست دون أن يؤخذ رأي هذه الدول، وعوضاً من أن تكون الحدود عامل عزلٍ وتوتر، يمكن أن تكون عامل تعاون وتنمية وازدهار.
القضية الفلسطينية:
– تبقى القضية هذه مركز المشروع النهضوي العربي، الذي يبقى تحدياً في واجهة المشروع الصهيوني والرهان على من يكسب ويستمر وينتصر..
وباتت ظاهرة الهجرة قضية هامة وتؤرق الكثير من الدول العربية والعالمية، وللوقوف على هذه القضية لابد من التعرف عليها وفق منهج علمي والتطرق إلى أنواعها وأسبابها واتجاهاتها ونتائجها ووضع استراتيجية متكاملة لمواجهتها والتقليل من آثارها السلبية على المستويات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
– العلاقات العربية الروسية:
إن رصد العلاقات الروسية العربية خلال قرن من الزمن يعكس إلى درجة كبيرة أهمية إظهار خصائص هذه العلاقات للطرفين – العربي والروسي، ويسهم في الوقت نفسه في إيجاد السبل المناسبة لتطوير هذه العلاقات، والاستفادة من الانتكاسات التي أصابتها أحياناً، أو التطورات الإيجابية التي دفعت بها قدماً، وخاصة ما يتعلق بقضية فلسطين..
*الفساد:
هو مخالفة الإنسان لقوانين الحياة والسنن الكونية، الفساد قضية أخلاقية قبل كل شيء، والفاسد يعاني من خلل في منظومته الأخلاقية والتربوية، والفاسد مشكوك في وطنيته والانتماء للأمة ومن هو كذلك فلديه الاستعداد لبيع البلاد والعباد..
*الديمقراطية:
لم يعد لمضمون الديمقراطية في الواقع كالعدالة والمساواة والحرية وحق الشعوب في التعبير عن مصالحها، أي معنىً، بل بات هاجساً يقلق الأنظمة السياسية ودولها منذ أن استأثرت الولايات المتحدة بالقرارات الدولية في بداية التسعينيات من القرن الماضي.
– وسائل الاتصال والعولمة:
يمكن القول إن السنوات العشرين الأخيرة من الألفية الثالثة هذه قدمت وسائل الاتصال التي تستخدم بين الأفراد أو الحكومات والدول ومراكز الأبحاث، بما يعادل أضعاف ما ظهر عبر تاريخ البشرية كلها..
الملاحظات:
عدد الذكور يساوي عدد الإناث في الوطن العربي ص 237. وهذا مفهوم خاطئ.
العولمة وجذورها تقول: القوى الشابة تطرد القوى القديمة ومثلما فعلت واشنطن، ستفعل بكين ص 331.
إن شكل الأرض يلغي الأخلاق السياسية ويعطي المبرر لتدمير الضعفاء ص 332
تكرار مصطلح الجيوبولولتيك كثيراً ومثيلاته، ألا يوجد مقابله عربياً
ص 358 – المقطع بالكامل نوع من الفانتازيا..
استخدام مصطلح إقليم على مستوى المناطق الداخلية وعلى مستوى الوطن العربي..
ص 359 نصف الصفحة: تلتقي عليه كل فصائل المجتمع ….
كلما أتيت إلى قطاع معين تقول فيه هو من أكثر القطاعات استيعاباً لقوى العمل السورية…
تحرير العقل العربي ؟؟ كيف… ص 368
**
تلا ذلك نقاش مثمر بناء تناول فيه المداخلون أهم الأمور التي عرضها الكتاب وهم: (د.سليم بركات ، أحمد علي هلال، صبحي سعيد، أيمن الحسن، د.إبراهيم سعيد).
وفي النهاية اختتمت الفعالية بشكر الحضور على مواظبتهم واهتمامهم بحضور ما يقام في فرع دمشق من فعاليات..

#سفيربرس _ ماجدة البدر

 

إعلان
إعلان

رئيس التحرير

محمود أحمد الجدوع: رئيس تحرير صحيفة سفير برس. صحيفة سورية إلكترونية، يديرها ويحررها فريق متطوع يضم نخبة من المثقفين العاملين في مجال الإعلام على مختلف أطيافه, وعلى امتداد مساحة الوطن العربي والعالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *