إعلان
إعلان

القطار الأزرق : لأول مرة في تاريخ الأدب رواية يكتبها ويبدعها سبعة أدباء من سوريا

#سفيربرس _ عبادة عبدالله محمد

إعلان

على كل منا أن يغفو في الركن الذي هو فيه أن يغفو ليحلم ويفكر لان الحلم وحده الكفيل رؤيا ما، تخرج الجميع من الدائرة المغلفة وفي متن الانفاق ان على كل منا ان يحكي الحلم الذي رٱه وغفونا
فإذا نحن من محطة للقطارات ننتظر قطارا لا يأتي
نحن إذا في فسحة الانتظار ولأن الحرب تحاصرنا ، تحولت إلى بيت للحلم
تلك هي حكاية البيت الأزرق

على وقع هذه الكلمات احتفل اليوم الكتاب السبعة بتوقيع روايتهم التشاركية القطار الأزرق في تجربة جديدة بإنجاز رواية واحدة لسببعة رواة تبدأ احداثها وتنتهي بسبعة أفلام وتسجل إنجازا ثقافيا قابلا للنقاش والنقد وفي الوقت ذاته تسجل سبقا في هاجس الكتابة

تصميم كبير من الكتاب على إنجاز الرواية دفعهم لتجاوز الظروف التي تحيط بكل واحد من في سورية وقد حصلوا على موافقة اتحاد الكتاب العرب  لنشرها فاضاف هذا الإنجاز الى الكاتب السوري إنجازا جديدا

احد الكتاب السبع هو المغترب السوري مقبل الميلع ويحمل الجنسية الأمريكية وأصر على كتابة عبارة” مقبل الميلع اول امريكي يقاتل مع الجيش العربي السوري”
وفي كلمته قال الميلع لقد راهن المعلقون على نجاحنا ولكننا ضربنا بهذه التعليقات عرض الحائط لتكون رواية القطار الازرق انجاز سوري اصبح واقعا رغم كل الاختلافات والانتقادات

وحسب تصريحات الكتاب فإن بعض الأدباء وصفوا التجربة بأنها ضرب من الجنون ولن يستطيعوا الإكمال فيها ولكن حدثت المعحزة ونجحنا وتم التواصل من خلال مواقع التواصل الاجتماعي للتواصل فيما بينهم

العنصر النسائي الوحيد الكاتبة فاتن ديركي بينت أنها قامت بدور الام والأخت لانجاز الرواية بنجاح باهر

جمال سعيد الزعبي محمد الحفري محمد احمد الطاهر فاتن ديركي سهيل الديب عماد النداف.

 الرواية صادرة عن دار توتول للطباعة والنشر والتوزيع ، التي يديرها أحد الكتاب السبعة الروائي والمحامي محمد الطاهر.

أسرة سفيربرس تبارك للكتاب  السبع هذا الإصدار المتميز  وتتمنى لهم المزيد من العطاء والإبداع والتفوق والنجاح.

#سفيربرس _ عبادة عبدالله محمد

إعلان
إعلان

رئيس التحرير

محمود أحمد الجدوع: رئيس تحرير صحيفة سفير برس. صحيفة سورية إلكترونية، يديرها ويحررها فريق متطوع يضم نخبة من المثقفين العاملين في مجال الإعلام على مختلف أطيافه, وعلى امتداد مساحة الوطن العربي والعالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *