إعلان
إعلان

الاعلامية هدى زوين في حوار مع “ سفير برس ”

#

إعلان

في “حوار لسفير برس ” يستضيف عباس الصائغ الإعلامية هدى زوين وحديث حول الإعلام ..
هدى زوين إعلامية عراقية تحمل الجنسيتين العراقية واللبنانية مقيمة في لبنان ، عرفها الجمهور من خلال تقديمها للمهرجانات والندوات وتقديمها فقرات برامجية في القنوات الفضائية ، أشارت زوين
إلى أن الشخص يواجه صعوبات متعددة خاصة في مجالنا الإعلامي أبرزها عدم توفر فرص عمل.
أكدت زوين أن مستوى الاعلام بشكل عام هناك من يملك مهنية حقيقية للإعلام والبعض الأخر لم يستطع مواكبة التطور السريع في عصرنا الحالي.
* هل تتفضلين بالتعريف بنفسك للقراء؟
هدى زوين عراقية الأصل أحمل الجنسيتين العراقية واللبنانية مقيمة في لبنان.
* من أين بدأتِ وكيف عرفك جمهور القراء في لبنان؟
في بدايتي تعرّف عليّ الجمهور من خلال تقديمي للمهرجانات والندوات. ثم عرفني أكثر من خلال تقديمي فقرات برامجية بالقناوات الفضائية. ولكن الأغلبية العظمة من جمهوري عرفني من خلال متابعتهم لي على وسائل التواصل الإجتماعي.
* هل واجهتك تحديات خلال مسيرتك الاعلامية ؟ وما هي أبرزها؟
من الطبيعي في كل المجالات أن يواجه الشخص صعوبات متعددة خاصة في مجالنا الإعلامي أبرزها عدم توفر فرص عمل.
* هل يوجد في المؤسسات الاعلامية ( واسطة ) لاختيار العاملين في المؤسسة؟
للأسف الشديد مثل كل المؤسسات العامة والخاصة في معظم الدول أن تكون المؤسسات الإعلامية من ضمنها والتي تلعب (الواسطة) دورا واضحا في إختيار العاملين فيها.
* انت صاحبة شهادة اكاديمية عليا ( ماجستير في الاعلام ) كيف تقيمين مستوى الاعلام بصورة عامة؟
البعض منها يملك مهنية حقيقية للإعلام والبعض الأخر لم يستطع مواكبة التطور السريع في عصرنا الحالي.
* في الفترة الاخيرة شاهدنا اعلاميين واعلاميات دخلوا في مجال التمثيل هل هذه الحالة صحية؟
من يملك مقومات التمثيل فلا مانع من ذلك على أن يكون دوره في التمثيل يليق به كإعلامي.
* ما هو حلمك الإعلامي؟
أن يكوم هناك برنامج خاص لرؤيتي المجتمعية, فيدار بفكري الأكاديمي لخدمة المجتمع.
* كلمة اخيرة..
شكرا لكم والقائمين على هذا اللقاء أطل من خلالها على جمهوري الكريم.

#سفيربرس  _ عباس الصائغ_ بغداد

إعلان
إعلان

رئيس التحرير

محمود أحمد الجدوع: رئيس تحرير صحيفة سفير برس. صحيفة سورية إلكترونية، يديرها ويحررها فريق متطوع يضم نخبة من المثقفين العاملين في مجال الإعلام على مختلف أطيافه, وعلى امتداد مساحة الوطن العربي والعالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *